وكتب سفير إيران في ستوكهولم أحمد معصومي فر في تغريدة له على تويتر: ان شركة سويدية تنتج المستلزمات الطبية لا تزال ترفض بيع الضمادات للأطفال الإيرانيين المصابين بمرض "الفراشة" الجلدي بحجة الحصار الأمريكي القاسي.
وأضاف ان هؤلاء الملائكة الأبرياء ( الاطفال الايرانيون) يعانون من هذا المرض ويموتون يوميا أمام اعين المتشدقين بالدفاع عن حقوق الإنسان أليس هذا انتهاكًا صارخًا لحقوق الأطفال وجريمة ضد الإنسانية؟
انتهى** 1453
تعليقك